مااحتجتُ للبوحِ كي تدري معانيها
هذي الكليمةُ كمْ فاحَ الشَّذا فيها
إنِّي أحبُّـكَ، ماأحلـى تدفُّقَهـا
بينَ الشغافِ مـن الآلامِ تشفيهـا


ليتها تعدل أعلاه بالألف الممدودة مع الشكر والتقدير