اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ((فيصل الصابر)) مشاهدة المشاركة
(ما رأيك أستاذة زينب بذكر أبيات الأجرومية ولو للاستشهاد أو ألفية ابن مالك كنت أريد أن أطلب منك ذلك بالأمس وترددت ولك عند ذكرك للبيت السابق أجدني أطلب ذلك الآن فهو يجعل للدرس متعة )

{{ تدريـــــب}}

ركّب من هذه الألفاظ ما استطعتَ من الجمل المفيـــــدة :

سمع - أكل - يجرُّ - يسألانِ - بِ - إلى - عنْ - في - القطّ - الحصان - الحبل - الطّالب - العصفور - العربة - وَ - المديران - صهيل - نفسه.


المديران يسألان الطالب عن نفسه .
سمعت صهيل الحصان و هو يجرُّ العربة بالحبل الى السوق
أكل القط العصفور وهو في قفصه



أو ( في صورة قصة قصيرة )

سمعت أن هناك وليمة فيها أكلٌ وشربُ ، وصاحبا الوليمة والمديران لها شخصان كريمان لا يسألانِ القادمين اليهما عن سبب مجيئهم ولو لم يعرفوهم ، فكنت ممن حدثته نفسه بالذهاب الى هناك ، فعزمت على الذهاب الى تلك الوليمة لست أدري لماذا ألأجل الأكل أم لرؤية الرجلين الكريمين؟ فقصصهما أسرت تفكيري والمدينة معي ، وما هي إلا لحظات وأنا بـباب قصر الكريمين وإذ بي أرى رجلا قويا يشدُّ الحبل ليوقف الحصان الذي يجرُّ تلك العربة الفارهة التي تقل الكريمين فكان صهيل ذاك الحصان إيذاناً ببدء الحفل البهيج ، أجمل ما رأيت في تلك الليلة أن سعادة الرجلين تزيد إذا شاهدا بين الجمع رجل فقير . أكل الجميع ودعوا للرجلين بطول العمر وسعة الرزق . أنا أعلم أنها قصة هزيلة لم أجد للعصفورِ والقطِ مكان فيها وكذلك الطالب. نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــ
ــــــــ
ــ

مــــــا شــــاء الله !!

والله أقصـــوصة طريـــفة .... ذكّرتني بقصص "المكتبة الخضراء" الّتي كنت أعكف على قراءتها في طفــولتي
-----
ملحوظتي :
رجلاً فقيرًا
رجلا: مفعول به منصوب
فقيرا: نعت منصوب