السلام عليكم ..

لا النحو يأتي سليمًا *** والشعر دومًا مكسّر ..

أضحكني هذا البيت يا أبا عُمر ..من سارَ على الدربِ وصل ، فرحتُ لكَ بهذه الشهادة جداً ، أكثر مما تتصور ، ربما ..لأنَّك دائما ما تجعَلُني أتعاطَف مع ذلك الرجل المجتهد ، صاحب المزرعة الذي يُخصص مِن وقتهِ الثمين ما يتعلَّم بهِ علماً نافعاً..نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي





ـــ
تُذكرني هذه الأبيات بأبيات للشاعر الموريتاني الكبير أحمدّو بن عبد القادر ، مطلَعُها :
حَيَّرتـني غادَةٌ ***صَبَغَتْ بَعْضَ الشَّعَرْ
وَ سَبَانِي ثَغرُها *** و سَبَتـني بالنَّظَرْ
مَجْلِسٌ.. ليسَ بِهِ *** غير شمسٍ أو قمَرْ
... إلى آخر الأبيات.