السلام عليكم
استاذي الكريم انا متدرب ولست استاذة ولم اعد اقبل هذه التهمة بعد الان...
واشكر لك دماثتك وطول صبرك :
ثانيا النقد كان يصيب القصائد التفعيلية حصرا...كي ابدا بها بـ لن دوما...
ثالثا راجعت الرابط واقتبست منه :
ومثل هذه الأطروحة تقدم نموذجا نظريا وعمليا في آن واحد يتحقق معه
اتمنى ان اكون هنا فهمت القصد تماما...1- الحفاظ على وحدوية بحر الخبب بتفعيلاته وخواصه الشعرية
2- التجانس العددي والنوعي ما بين تفعيلات الشطرين
إذ أن محصلة مجزوءي التفعيلة الخببية تساوي موسيقيا وحدة (تفعيلة) خببية واحدة ساكنة العين " فعْلن "
وبالتالي يكون العدد الكلي في الشطر الواحد بالتالي 4 تفعيلات -كما يمكن مراجعته في الأمثلة السابقة- ومن نفس النوع " فعلن " مع تلافي وجود أي دخيل لا يمت للتفعيلة أو زحافها بصلة
هل فعلا القصد فعْلن ..دوما؟ دون خلطها بـ فعِلن؟رغم ان التعقيبات بينت ان خلطهما هو من روح المتدارك طبعا
ام هي تلك التفعيلة حصرا دون تلك المستحدثة فاعل التي لاتمت للخبب بصلة للاخطاء التي ستتراكب معها؟
هل اعتبر ردك هنا استاذنا هو الاجابة:
كلفٌ بغزالٍ ذي هَيَفٍ .... خوف الواشين يشرده
ك لفن – ب غزا – لن ذي – هَـ يفنْ
= فَعـِلُنْ – فعـِلُن – فعْلُن – فَعِلُن
الذي يمتنع في البسيط هو مجيء فعْلُن المضمرة في حشوه التي بين قوسين فيما يلي
يعني لا يصح أن يجيء الوزن
مستفعلن (فعْلن ) مستفعلن فعِلُن-
المفضلات