بالنسبة لبعض الإيقاع لم أستطع التركيز فيها

لكن الذي أود ذكره مؤكدة عليه

أن الإيقاع في شموليته ( ليست فقط الرقمية ) يزيد من جمال الكون وبهاء المنظر

فلم يقف عند حد الإيقاع المتجانس رقمياً أو حتى شكلاً

بل إنك ما انعمت النظر في أي مكان متجانس لوناً إلا و رأيت جماله يبدو خلاباً

انتبهت لهذا اليوم في الغرفة الصفية

حين جاءت الطالبات لتزيين الغرفة

كم كان جميلاً ذاك الترتيب المتجانس في اختيار الألوان وتكرارها

فلم يضعوا الألوان بعشوائية أياً يكن في أي مكان

تساءلت بصدق

هل هذه هي شمولية الفطرة الجميلة في نفس الإنسان ؟؟!!

قد أعود نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي أو لا أعود

الله المستعان