يُشرفني أن أحاول جاهدة إتمام معنى ومبنى للبيت الثاني..

2- . فقـد أصبحـت هــذي المنـيّـةُ (غـ.. 2-3 )
ضفائـرهـا (لـ.. 2-2) مــن الشـعـر أســود

أرجُح كلمة (غـا = 2 ، يتي = 3).. لوجود حرف الغين ثم أصبحت وكأن أمر المنيّة مطلبه..
* فقد أصبحت هذي المنيّةُ غايتي

أمّا للعجز..
فقلت (لي =2، لن =2 )
أجد (ليلٌ) تؤدي معنى أحبه ويروق لي..
ضفائها ليلٌ من الشعر أسود..

هذا ما أجده اللحظة.. قد تجد مرادفات لي..

لكم الخير
كليمة