أما أختكم فقد بدأت من التفاعيل أولا ، و عقدتها الأسماء الكثيرة ،
و الأوصاف العجيبة ، وكلما ظنت أنها فهمت تجد نفسها لازالت في غياهب و فيافي .
لكن ، و للحق ، أدين لدراسة التفاعيل ، فلها الفضل في تمكيني من المقارنة ، و بيان أن ألرقمي طفرة في علم العروض ،إذ أن هناك فرق ، فرق شاسع .
أختي إنثيال ،
أتمنى لك تحقيق النتائج المرضية من دراسة التفاعيل ، و أن تخرجي من لجّها سالمة غانمة .
المفضلات