نعم أصبت أستاذة إباء كنت سأنسى أين كانت القصيدة:
ذِكرى الأَمس !!
..
وَ ناظِـرَةٍ ؛ كَـأَنَّ لَهـا شُعـاعـاخِـلالَ الـرُّوحِ يَندَفِـعُ اندِفـاعـافَتَرمِـي , وَ اللواحِـظُ صاعِـقـاتٌأُصارِعُها , وَ ما اعتَـدتُ الصِّراعـافَتَجمَعُ - بَعدَما فَرَقَـتْ - عِظامـيوَ تَفرُقُ , بَعدَ مـا طِبـتُ اجتِماعـاوَ أَخشَـى ثَغرَهـا إِمَّـا عَصـانـيوَ أَخشَـى لَثمَـهُ إِمَّــا أَطـاعـا
المفضلات