شكراً أستاذ خشان على جهودك الكبيرة معنا. تعلمنا أشياء كثيرة هنا، أولها العروض الرقمي. تعلمنا أن العلم لاحدود له، تعلّمنا الدقّة وقبول التحدّي مهما كانت الصِّعاب. الإمتحان لايخلو من التحدي ولكن،
( لكل مجتهدٍِ نصيب) لن يفشل فيه أحد اشتغل بجد وصمّم على النجاح والأهَمّ أنّه أحبّ العروض الرقمي. أرى بأنه خطوة جديدة جريئة ورائدة في مدرسة العروض الرقمي. وبالمقابل، اقتراحك بعدم إجبار مَن لايرغب الخوض في الامتحان مع حصوله على شهادة إنهائه لدورات العروض الرقمي الثمانية فيه الكثير من المرونة والمَوضوعية.
المفضلات