كأنّ السِّنة غَمْضةْ جفِن .. راحِت السِنة
بِقي كَم حِلِم ما تحقَّقوا يمكِن ِ الِّدني
عُمُرْها شروقِ الشَّمْس واللّي بِقي .. بِقي
بِبالي قصيدة مْزَيَّنة عا قَلِب هَني