استاذي الكريم انا انهل من فكرك النير واستفسر:
جاء في النص كما كتبته :
فعندما تكون الغايات متغيرة ونريد أن نصفها بأنها ثوابت فإن ذلك يقتضي تغيير المرجعيات.

فواقع الحال أن الغاية هي الثابت والمرجعية الخادمة لتلك الغاية هي المتغير



ان كان القصد هو العروض حصرا والخليل كمرجع فسوف نقول هنا هل وجدنا بعد الخليل من ينهض بعلم العروض دون نسف الثوابت او الاساس؟ فماذا سيكون الجواب؟ فربما أغزل على منوال مختلف تماما عما تقصده استاذنا ..وربما طلبت التوضيح.