بعض العرب المقيمين في الخارج يفتقدون أحيانا خاصية الطباعة العربية. كأني بذلك قد حصل مرة مع الأستاذة إباء.

هنا بديل ممتاز يمكن استعماله للطبع بالعربية واستعماله بنفس ميزات الوورد من نسخ ولصق وسوى ذلك.