لم أشعُر بأني كنتُ أمارس حقي الانتخابي
وأنا بين خَيارَين أحلاهُما مرّ .
لم أفرح ..
فحزني مثل يوسف مقيمٌ فيَّ إبداً
إلى أن يعود أخوتي إلى صوابهم
ولا يتحالفوا مع " الفيلة"
أو " الحمير"
أو الشياطين!!