اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ((إباء العرب)) مشاهدة المشاركة
للبحر نافذةٌ ،
تطلُّ عليَّ من صخبٍ
وتحملني إلى شجنِ الرّحيلْ...
ولِنبض روحِكَ موجة ٌ
أمضي إليها ،
كلَّما اتَّسعتْ جروحي
أو هوى قلبي ،
إلى ليلي الطويلْ...
لكأنَّ نبضكَ في دمي
روحانِ يفتتحانِ دربَ المستحيلْ...
ولعودة الأستاذة الغراء عيد جاء مع رمضان مثل السلسبيلْ
يهمي بودق شِعرُها في نصها هذا الجميل
لا تبعدي أستاذتي ، إت غبت لم يغب القليل.
بشرى قدومك مع قدوم الخير في الشهر الفضيل.