أستاذنا خشان
أين أنت ؟

يا مَن علّمْتَنا الابتسام
أية خيبةٍ هذه التي تسكننا
ومع ذلك،
لا بد أن نبحث عن مخرَج نعزي به أنفسنا حتى ولو كان طفولياً إلى حد الدهشة:


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
أنا ماما إبـــــــــــــــــــاء نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي