اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عنود الليالي مشاهدة المشاركة
شكرا لك غاليتي وأنا سعيدة بك جدا ، تجربتي مع الشعر بدأت منذ عام 1993 ، أما النشر الصحفي منذ 6 أعوام ، ورأيك يسعدني واخجلتيني بكرمك ، أتمنى أن تزوديني ببعض الأعمال المقصودة – لأدونيس - لأطلع عليها ،وأتمنى أن تطلعي على التجارب التي قدمتها فلا أعتقد أنها شبيهه لما ذكرتِ ، لكني أعتز بالتجارب الثنائية التي قدمتها ،رغم سوء حظي وتسربها وضياع مجهودي ، بخصوص الصحفية فعلا كان الحوار مباشرا ماعدا السؤال الأخير،الذي تم اعادة صياغته ولم اعتمده كوني لا أرى نفسي الاستاذة الأولى ولا حتى استاذة إن كنت " اسيتذة " فتلك نعمة ، دخلت موقع الرقمي عام 2007 بالصدفة وكنت فعلا طموحة ومجتهدة لكني تذبذت بسبب " تدريسي " للرقمي بالمنتديات الأدبية فقد كنت أشعر أني لازلت بحاجة لصقل موهبتي والتعلم لنفسي أولا كي أفيد غيري ، ولم أكمل المنهج القديم بسبب تعارض وقتي مع أعمال أخرى وفتور حماسي وإن شاءالله سأعود للمنهج القديم لأني وصلت لمرحلة متقدمة وكان يجب علي أن أكملها ، بخصوص التدريس تجدين بعض الروابط بالمنتدى عن المنتديات التي قدمنا بها الرقمي ، أما الخبب جاء بعد مواظبتي الأولى بالرقمي وحبي لإيقاعه اوقفني عن البحور إلا من النبطي وإن شاءالله سأحاول أن أخرج من ثوب الخبب قريبا ، شكرا لك ولحضورك الممتع وشكرا لطرح الاستاذ خشان للقاء ويبقى الفضل الأول لله عزوجل ولاستاذي خشان الذي لازال يعلمني _ حفظه الله _ .



طبعاً.. سنبقى دائماًنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيدائماًنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي دائماًنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي تلاميذ أستاذنا خشان حفظه الله لنانقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
للإجابة على سؤالك، كتبَ أدونيس في مقدمة أعماله الشعرية الكاملة 10 بنود توضيحية حول شعره. في البند الثامن كتب مايلي:


8 - حين نشرتُ قصيدة " هذا هو اسمي"، ظنِّ بعضهم ، وبينهم نقّاد وشعراء، أنها نثر ، ولعلَّ ذلك عائد إلى أنهم لو يروا فيها الشكل المألوف ، المشطَّر، لقصيدة ما سُمي بـ " الشعر الحر" أو " شعر التفعيلة" .
تنبغي الإشارة هنا إلى أن القصيدة موزونة بكاملها ، ولكنها مدوَّرة، لهذا يجب أن تُقرأ محرّكة ودون وقْف، إلاّ حيث الوقف الذي تفرضه القافية.

أمّا قصيدة " مقدمة لتاريخ ملوك الطوائف" فهي مزيج من الوزن والنثر ( مع غلبة الوزن) . كذلك قصيدتا: " أقاليم النهار والليل" و " تحولات العاشِق" ( مع غلبة النثر).

( بيروت، أيلول 1983)