اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. عبد العزيز غانم مشاهدة المشاركة
=======================================

أستاذي خشان

تحياتي

لم أقصد إلا ما قصصته أنت فقلت أنك نظمت يوما هذا البيت :

أسموك باسم الأنبياء سفاهة ..... لو أنهم أنصفوا أسموك إبليسا

فخلطت شطرا من الكامل مع شطر من البسيط

فأقررت بخطأ ذلك ولم تستحسنه

هذا فقط ما قصدته أستاذي

دمتم جميعا بخير

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
شكرا لك أخي وأستاذي الكريم فهمت.

أجبتك في موضوع حكم د. خلوف على نص الأستاذة من الانطباع العام لدي عنه، وبعد أن عدت له إليك النص : " توليفة جميلة، بين وزنين خفيفين،
حيث ينتمي الصدر إلى وزن المجتث (مستفعلن فاعلن)، [والمجتث عندي من البسيط]،
وينتمي العجز إلى وزن الرجز (مستفعلن فعولن)،
وربما كانت هذه أول قصيدة تقترف هذه الحسنة حسب علمي!
ولعلّ أقرب الإيقاعات إليها ما كُتب على الوزن:
مستفعلن فاعلن**مستفعلن (مفعولْ)
وعليه قول ابن المريني:
يا دهرُ عنّي فقدْ ** ظفرتُ بالمرغوبْ
ما حاتمٌ في الصفَدْ ** إلاّ أبو أيوبْ
أهنئك..


يقول د. خلوف إن هذه توليفة جميلة بين وزنين ..... فأين الخطأ في ذلك ؟

هو لم يقل هذا بحر جديد . الذي وصفه بالانتماء لنوع من المنسرح هو الأستاذ مؤمن ولم يكن ذلك بدون حجة باعتباره


مستفعلن مفعلا .......... مستفعلن معولا

وأجد هذا أقرب التفاسير للمنطق لسر استساغتنا لهذا الوزن

يرعاك الله.