أستاذتي الكريمة

أعجبتني هذه القصيدة شكلا وموسيقى، فقلت أحاول نقلها إلى الفصحى مع المحافظة عليهما ما أمكن

( وضحيت بوحدة حركة الروي النون في سبيل ذلك ) ، وربما وفق سواي في تلافي ذلك.

أتحبها ؟

ما قلتَ لي !

من ذا تحبّْ ؟

عندي أتيت تخونها ؟

قد جئتني من عندها أفما قدرت تصونها

أتحبها أم قلت تعشقني أنا ؟

أجننت بي أم لم تزل مجنونها

وغدا ستتركني لتسهر في دجنّ عيونها

وغدا أراك تخونني واليوم جئت تخونها

يا (قُوّها )

يا ( كبْرها)

هذي المحبه كم عبثت بلونها

ماذا أقولْ

ياربّ ساعدني وكن في عونها