تدخل فضولي :
بيتٌ (هُ) في الترب رسا وتدا ** وعلى الأفلاك له طنب
لماذا يجب أن نبرر كون : بيتهُ تُقرأ باختلاس الهاء ليستقيم الوزن،
و لكي نُبعد شبهة ورود فاعلن بالخبب ؟؟،
رغم أن اختلاسها غير مستساغ للأذن عند تلاوة البيت -على الأقل من وجهة نظري المتواضعة جدا-
بينما يمكن أن نتجه في اتجاه تصويب الكلمة مادام هناك من قال أنها :
بيتٌ و ليست : بيتهُ .
و هنا لدي سؤال آخر :
هل البيت منفرد ؟؟ أم أنه جزء من قصيدة ؟؟
إن كان الأمر كذلك فهلاّ دلّني أحد الأساتذة على سياق البيت ؟؟
شكرا لكم .
المفضلات