خطواتي الأولى في الطريق إلى الشعر العامي

في عندك ناس بيعيشوا بلا هم
ووين ما تروح بيصيبك بلاهم
وعندك ناس ما تسوى بلاهم
وعندك ناس يا ريتك بلاهم
أصنام محركة وتلبس ثيابا
ويا ميجانا ... ياميجانا ... يااااااميجانا

========
أغراني ما كتبه الدكتور مازن لأصوغ على منواله متطفلة على العامي
عبر خليط من اللهجات العربية ، و آسفة لأنه غير موزون :

في ناسْ تحْسِبهمْ أحـْــــــــــبابْ

و همَّ جاهْزينْ للغَدر في كلّ بابْ

ضاحكينْ فوجْهكْ ، و فظهركْ لوْ يضْربُوك بالاقــْــــبابْ

يا حِيفْ عليهم ، ما خلّوا للوفَا أســْـــــبابْ!!!
.........
و في ناسْ ، ما تعدهُمْ منْ مـَـــــ عارْفَكْ

انتَ غلْطانْ ، تَعالْ أَ عــَــــارْفَكْ

يومْ ما تحِسّ بحزْنك ، عارفك

ما تلاقِي غِيرهُمْ ، طبْ وينْ مـــــ عارفكْ؟؟

و سلامتكم..

=======

الاقباب = جمع قُبّْ في اللهجة المغربية و هو دلو خشبي ثقيل الوزن.

في انتظار ملاحظاتكم ، فربما ساعدتموني لأُخرج للوجود أول قصائدي العامية .