للأسف لم يشفِ غليلي ما قرأت هناك أخي أحمد..
ربما أني لم أفهم!!
لا مناص إذًا من انتظار مدرائنا الكبار..
ود وتقدير

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي