ويقول كذلك :

قــد وعظتْني بـكَ اللّيــالي.. بغيـــره يوعـظُ السّعيدُ
أبدِىءْ قِلًى، أو أعِدْ جَفـاءً.. فربُّـكَ المُبْدِىءُ المُ
عيـــدُ
أنتَ أميــرٌ، وأنتَ قـــاضٍ.. وشأنُكَ الوعــدُ والوَ
عيد
كاليـوم بـــانَتْ فضيلتـاهُ .. بأنّـــه جُمعــــةٌ، وَ
عيـــد
ثمّ انقضى، فهْوَ غيرُ آتٍ.. من وصفهِ النّازحُ البَ
عيـد
تُعـــاقبُ الأنعــمُ الرّزايـــا.. ويخلُفُ، الجـابهَ، القَ
عيـد
أحْسِنْ بما القَيلُ فيه غادٍ.. لو لم يكن قصرَهُ، الصَّ
عيد