شكر الله لك ، أستاذ الكل
تعليقي لا يرقى إلى المستوى العلمي الموضوعي ، غير أنّ غيرتي على العربيّة تجعلني أنفعل
كفانا ما فعله المستشرقون ، وهاهم أبناء جلدتنا اليوم يناصبون العربية العداء و يتّهمونها بالقصور وفي عقر دارها
ولا حول ولا قوّة إلاّ بالله



ّ