بالنسبة لكلمة Arabisit وجدتها في المورد تعني :
المستعرب - عالم ثقة في كل ما يتصل بالعرب وبلاد العرب أو باللغة العربية والأدب العربي.
بالنسبة لما ذكره عن العلاقة بين سمان وعجاف إن جمال التناسب بينهما لا يخفى ، والحوار كان حول المجيء بعجاف بدل عجف على غير مثال سابق عند العرب بداعي الجمال الإيقاعي.
وبالنسبة لجمال إيقاعهما أراه من نوع ما ورد في الرابط:
http://arood.com/vb/showpost.php?p=12935&postcount=3
يتجلى قانون (النظام) في مظاهر شتى ، مثل : اطّراد الفاصلة في القرآن كله ، اطراداً لا يحوج إلى برهان ، ثانيها التزامها الوقف ، لا سيما الوقف على السكون ، وهو معظم فواصل القرآن ، ومألوف الوقف في فواصل القرآن العزيز أن يكون أكثر ما يكون على حرف النون مردوفاً بحروف المدّ واللين ، ولا سيما الواو فالياء فالألف : ( عدد الفواصل على سكون الروي 4557 وأقلّها فتح الروي 608 من مجموعها في عدّ الكوفيين 6236 آية ، وذلك فضلاً عن المردوف في الوقف على الضمائر وهاء السكت ) . والمظهر الثالث للنظام افتتاح السور جميعاً – ما عدا سورة (التوبة) – بعبارة ( بسم الله الرحمن الرحيم ) ، أو استهلال عدد من السور بمجموعات من الأحرف : ( ق) ( ن) ( ح~م ) ... لا شك بدورها التنبيهي أو الموسيقي المتسق مع ما بعدها أو قبلها ، والإيحاء الموسيقي الذي يُحسّ اكثر مما يعبر عنه .
والله يرعاك.
المفضلات