فرقٌ بين شعر التّفعيلة الّّذي يعتمد على تكرار تفعيلة ما (أي وفق إيقاع صوتي معيّن) وبين ما أسموه بقصيدة النّثر الّتي لاوزن فيها
وهذا ما يجعل من تسميتها بالقصيدة شيئا غريبا.
ما يحيرني هو .. اذا طبقنا هرم الاوزان على بعض اللوحات النثرية التي أطلقوا عليها مسمى قصيده
.. هل نستطيع أن نصل الى نثر موزون ..
ربما وقتها تصير قصيده حقيقية اذا احتوت على كم هائل من الشاعرية ...
المفضلات