أهدي هذا الموضوع لأستاذتي زينب هداية، وأترك لها حرية التصرف فيه

فإن شاءت حذفته أو عدلته أو طورته أو تبنته أو رفضته.

ولها أن تحاور حوله أو لا تحاور .

وإن رأت جدواه في التدريس أطلعتها على تصوري لتقديمه في دورات وساعدتها جهدي.