جــــــودى علينا , فالــــــزلال أخــالـُهُ
بالشهد قد مَـــــــزج الحــروف هـُنــَاكا
ولــــتأمنى ســيراً عـلى درب الهـوى
فهــنا الهوى قدحط ـَّـم الأشـــــــواكا
ولْـــتشْرفى فــى نظــم حب محــمـد ٍ
قـــمرالقصـــيد يـــــزين الأفــــــــلاكا


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي