وأنا في الرقمي اقترحت باب ( الموزون ) للشاذ والنادر والقياسي الذي لا شاهد له وحتى لما هو غير ذلك بحيث يبقي الباب مفتوحا لمن يريد أن يجدد بمبرر وبلا مبرر ونرفع الشعر ومرجعية العروض عنما يلحق بها من جعل كل شاردة قاعدة. بل ربما وجدنا في أخذ الرقمي حسب شمولية منهج الخليل تضييقا يضع علامات استفهام على بعض جوازات تفاعيل الخليل التي لا شواهد عليها في الشعر العربي.، والتي تبدو مخالفة لكلية منهجه مثل القول بمجيء مستفع لن في الخفيف على مستفع لُ كما يرى ذلك أيضا د. مصطفى حركات.
يرعاك الله.
معك حق أستاذى

فهمتك و معك فى كل ما ذكرت

حفظك الله