ذكرتني يا أستاذ جبر بشبه ملحمة شعرية بدأتها بالنثر فتحولت إلى الشعر الفصيح والعامي وجمعت المقفى والتفعيلة والحر وغيره من محدث.
بدأت النص بمعاتبة للشعر بعد غيابه لي مدة عشرة أيام وكان قبلها لايغيب أكثر من يوم إلا مرة واحدة هجرني إسبوع حيث كتب في ذلك أيضا,حيث رأيت في التلفاز يقدم شخصا على أنه شاعر وقاص فقلت لماذا أنا أيضا لا أكتب القصة فبدأت المحاورة مع الشعر.وفي الثناء قال لي :في السابق أأتينا حين أشاء أما الآن فسآتيك حين تشاء . وقد وفى بوعده ولله الحمد.
الموضوع طويل ويأخذك من المحاورة مع الشعر ويذهب بك إلى الجنة ووصف ما بها من جمالات ولذائذ.