يــــــا جــــبـــــر ُ.......... إنَّ يـــــراعــــــى صَـــــــابهُ الــــــتـــلــف ُ
والآن أرحـــــلُ حـــــــالا ً .... هــــــكـــــــذا الشـــــــــــــــــــرفُ
لمــــلمتــُـــنى فــــــــى قصــــــيد ٍ قــــــــدَّه عــَــــجبـــِــــــــــــى
مــــــن أخمــــــص اليـــــاء حـــــتــــى رأســـــــهِ الألــــــــــــفُ
تــــركـــــــت ُخـــــلفـــــىَ حـــــبرى باكـــــــيا ًشَـغــــــــفـــِــى
يشــــــــــــــــــــــــكـــــــوك لله والأشعــــــــــارتـــــعتـــــــــرفُ
علــــــى الهنــــــــــاء ســـــــــلامُ الــــــــنيل تنـــــــــــــثـــــــــرهُ
صــــــنعاء نزفا ومَـــــــــــــــنْ عن نــَعـْــــــــــيهــــَــــا عــَــــرفوا


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي