أبدا يا نادية

لم أجامل

أقولها صادقا عفويتك كانت محببة جدا في حديثك ، وإلقاؤك كان جميلا ، فعلا استمتعت بجمال وحسن إلقائك ، ولا بأس ببعض الربكة لكنها لن تنفي حسن الصوت وجمال وإتقان الإلقاء .

وليَ الشرف حين ألقي قصيدة من قصائدك ، لكني كنت أرجو أن أستمع لقصيدة أخرى من قصائدك بصوتك .

وكانت سهرتكم صبّاحي ، للأسف فاتني بذلك الكثير من الروعة ، كنت أتمنى المواصلة معكم " لكنّي غلّب عليّ النوم "

تحيتي وتقديري