اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحر محمد مشاهدة المشاركة

من الغريب إلى مدينته

من الوحيد إلى أهله

من اليأس إلى قمة أمله

من الحزن إلى فرحة المتيم به

زجنى بحر الحزن إلى شاطيء الحرمان

فوضعت أمتعنتي إستعداداً لقدوم مراكب الأمل

والتجول بين بحار الأماني

لنرسو على شط الوطن

وطنٌ بلا أحزان

وطنٌ بلا دموع

وطنٌ بلا دماء

بل وطنٌ نتنفس منه الحياة

فتتلون كل الأحلام بألوان ربيع الوطن

،
،

ومع قدوم ربيع الوطن تُشرق دائما شمس الأماني

وتزهر أورق الحرية فنتنسم عبيرها من جديد

أستاذى العزيز / محمد

مرة أخرى سمحت لقلمي هنا أن يتنفس عطر زهور الربيع

تحية ... بعطر الياسمين

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

الى صاحبة القلم الواعد، أنا الذي أستسمحك لأقرأ لكِ، فبين أناملك ريشةُ فنان مبدع
تحرّكه روحٌ مفعمةٌ بالخير والجمال والخيال
فأرجو أن تكتبي ما شئتِ
وأشكر تلبية الدّعوة وحضوركم بين أحرفي
أخوك