إن كان من شكر يهدى فهو لأستاذي النحرير خشان الذي وضع بصمته على الرقمي , وما زال له الفضل في ارساء دعائمه . ولكل من أهداني تحية أهديت قلبي ونبضه روعة إحساسكم .


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي