أخي الفاضل أحمد الحكيم

قرأتها صباحاً فكانت كالنسيم العليل

جميلةٌ جداً هذه القصيدة أخي الفاضل

كن بخير دائماً

وإلى الأمام فأنت أهلٌ لهذا المقام

وفقك الله ورعاك