بل ذهبت ال"لكن" في حال سبيلها..
فهذا الوزن -وقد سألتَ إن كان مستساغا- دليل على أنّ السّريع و الرّجز "أخيّين كانا أُرضِعا بلبانِ".



قلب بلوعات الهوى معمــــود...حيٌّ كميْتٍ حاضـرٌ مفقـودُ
من ذا يداوي القلب من دائهِ...إذ لا دواءٌ للهوى مـوجــــود
أم كيف أسلو غــــــادةً حبُّهـا...عندي قضاءٌ ما له مـــردود
" القلب منها ما به من جوىً"...والقلب مني جاهدٌ مجهودُ