أنصحك بقراءته 444 مرّة
والله لن تخسر
لقد تصفّحت البارحة منه ما ينيف عن 30 صفحة ، و لم أجد به إلا كلّ جديد مفيد.
والله ما ضِعنا إلاّ حين ابتعدنا عن كتاب الله
ففي اللغة (مجال اختصاصي واهتمامي) راح أغلب النّحاة يضعون القواعد و يعللون و يشرحون .. و لمّا وجدوا في تراكيب القرآن ما يخالف قواعدهم ، راحوا يبحثون عن تخريجات توافق قواعدهم بدل أن يفعلوا العكس .
لمَ لا تكون تراكيب القرآن هي الأصل الذي على أساسه تُفصَّل القواعد النحوية؟
لم لا يكون الرسم القرآني هو المنبع الثابت الذي نستلهم منه قواعد الإملاء؟
لم تتعدّد المرجعيات دوما و تختلف الآراء ما بين كوفيين و بصريين و ...؟ بينما نملك كتابا جامعا لا يأتيه الباطل من بين يديه و من خلفه .
آراء و تساؤلات ، قد تجد لها جوابا في المستقبل.