أذكر في هذا السياق شيخنا الجليل محمد البشير الإبراهيمي ، رحمه الله ، الذي كان يحفظ آلاف الأبيات ، بل ويحفظ عن ظهر قلب أكثر كتب التراث ، فكان يأمر العربية فتستجيب له .