هنيئا لنا ولك أستاذنا الكبير خشان خشان هذا النجاح
وألف مبارك هذا لإصدر

سأعرض في الكتاب بإذن الله لبعض مظاهر هذا الأمر في العروض في مجالين،:‏
الأول: ما أسماه أصحابه بالبحور الجديدة، حيث عمدوا إلى تفاعيل الخليل فرصفوا ‏بعضها إلى جنب بعضها الآخر على غير التصميم الكلي أو المنهاج الكلي للخليل. فجاؤوا ‏بالإدّ الذي أسموه إبداعا. وراح بعضهم يبتكر تفاعيل جديدة ويرصفها دون نهج ينتظمها ظانا ‏بذلك أنه يأتي بنظير لما جاء به الخليل. ‏
الثاني : أن أغلب العروضيين يدركون الحقيقة الواحدة بوجوه ومصطلحات عدّدَتْها ‏أمامهم أشكالُ وحدودُ التفاعيل لدرجة ظنوها حقائق شتى. ‏

هنا سنجد أجوبه كثيره على أسئله أعيتنا في الفتره الأخيره ودارت حولها نقاشات عده

بالتوفيق إن شاء الله ونتمنى أن نحصل على نسخه من الإصدار

لك الدعوات

تلميذتك


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي