سليلة المجد شكرا . .
لك في الفؤاد محبةٌ أختاهُ ......... يا رب وامنحها الرضا رباهُ
سليلة المجد شكرا . .
لك في الفؤاد محبةٌ أختاهُ ......... يا رب وامنحها الرضا رباهُ
ولزينب أقول :
عادتْ زينب . والرقمي بعودتها أجملْ !
آهٍ زينبْ
لجمال رجوعك أغنيةٌ
ما أحلاها ! !
سأظل أرددها شعرا أجملْ
( الرقمي منْ فيضكِ ينهلْ )
وللحكيم أحمد ...
يا شاعراً . .
الشعر في يمناك يزهر لا يغادرْ
لا لنْ تغادرْ
فمدينة العطر التي
أسقيتها بوحاً تنادي :
يكفيك أنك شاعرٌ
أولستَ شاعرْ
ولأستاذي خشان :
وهل لي بعد رأيك قول ! !
أبدا لنْ أعلق أو أعقب ، لأسباب عدة :
أ / تجربتي في التفعيلة بدءٌ .. وأنا أسير فيها بلا قوانين تحكم أو تحدد .
ب/ تكفيني إطلالتك (أستاذي ) على ما أكتب .
وأنت الشاعر في كل حين , وإن كنت ناقدا !
ج/ روعة المشاركة في الرقمي أنك بين الأهل والأحباب . وما يأتيك من القول يطرب السامع
فلا تسمع إلا لحنا . .
ولك ( سيد الرقمي ) تحية !
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات