بعد تصويب الشطر الأخير
أدْمَنْتُ حُبّكَ ،قالت الهمساتُ
هيهات يكتنف الشعور سُكات
الروح تدميها فيوضَ مشاعرٍ
وَالنَّـبْـضُ من وهج الهوى يقتات
مُـذْ كُنتُ فـي رَحِم الوُجودِ تهيُّأً
لولا تلاقينا ، اعتراه سُبات
حتى إذا ما شاء ربك خلقنا
أُسْكِنْتَ فيّ، وروحُك المرقاة
أدْرَكْتُ معـنًى للحَياةِ وعِـشْـتُهُ
وفناء عمري فيكمُ لحياُةُ
المفضلات