السلام عليكم
حقيقة الرجوع لأمور جرى البت فيها منذ زمن كمن يسير خطوة ويتراجع خطوتين...
بحر المتدارك أقحم على البحور ,ولما اصابه التغيير بان البحر المحدث..اما الاسم الإيقاعي له فهو الخبب,ولاتناقض أبدا .
عموما نريد الخروج من نقاشات نجترها إلى فضاء ارحب واوسع :
فمثلا:لم لاننقاش فكرة :صلة العروض وذراعيه الممدودتين للعالمين الأدبي والعلمي :الرقمي والتفعيلي.
وبدل ان نقول نثر وشعر نضع حدا فاصلا واضحا بدل التخبط والعودة لنقاش ممل؟
..أين منا منهجا متكاملا ادبيا بكل أنماطه يجمع العروضيين على صعيد واحد ويضع منهجا لكل المواهب التي تتوه عبر مسالك المواقع؟.
القواسم المشتركة بين أفكارالأدباء؟
من أين تاتي قوة الأنماط الادبية ومتى ترجح كفة قراء هذا النمط عن ذاك ومالسبب؟
اهمية عدم الفصل بين الحداثة والأصالة..وكيف تربط دون إسفاف ولا فوضى؟
أمورا عديدة يمكننا ولوجها حتى لانتراجع وتجتر مامضى وفات نقاشه.
ولكم الفضل.