النتائج 1 إلى 30 من 85

الموضوع: فنجان قهوة مع الأستاذ لحسن

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Dec 2012
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    2,112
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نستكمل الحوار مع أستاذنا لحسن حتى تعود أستاذتي ثناء وتستلم المهمة التحقيقية الماتعة ....

    أستاذي لحسن ،حوارك ماتع ويظهر سمات شخصيتك،التي وضحت في مشوار دراسة الرقمي ؛؛؛؛؛؛
    ما رأيك أستاذي هل يظهر الرقمي سمات شخصية من يدرسه ؟!
    -ما رأيك لو قلنا الرقمي هو( طريق السهل الممتنع)؟
    -صف لنا المغرب وأهلها ؟

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2010
    الدولة
    المغرب
    المشاركات
    896
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (سحر نعمة الله) مشاهدة المشاركة
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نستكمل الحوار مع أستاذنا لحسن حتى تعود أستاذتي ثناء وتستلم المهمة التحقيقية الماتعة ....

    أستاذي لحسن ،حوارك ماتع ويظهر سمات شخصيتك،التي وضحت في مشوار دراسة الرقمي ؛؛؛؛؛؛
    ما رأيك أستاذي هل يظهر الرقمي سمات شخصية من يدرسه ؟!
    -ما رأيك لو قلنا الرقمي هو( طريق السهل الممتنع)؟
    -صف لنا المغرب وأهلها ؟
    حيا الله أستاذتي أم يقين ،
    بكل تأكيد أستاذتي ، التعاطي مع أي شيء ، هكذا كل شيء ، لابد أنه يظهر سمات الشخصية ، ولا يمكن للإنسان أن يظل متظاهرا بما ليس فيه طويلا ،
    وبالنسبة للرقمي ، فقد أبرز الشخصية التي تميل إلى المنطق وإلى المنهج ،
    الشخصية الميالة إلى الربط بين الأجزاء -التي هي في حقيقتها كل لا يتجزأ - وذلك من خلال نظرتها الشمولية للأشياء وتحضرني هنا نظرية "المدرسة الجشطلتية " الألمانية في الجانب المتعلق بالتعلم لدى الأطفال .
    وأورد لك مبادئ هذه المدرسة منقولا من الموسوعة الحرة :

    "مبادئ التعلم في النظرية الجشطلتية
    نورد بعض مبادئ التعلم حسب وجهة نظر الجشطلت:
    الاستبصار شرط للتعلم الحقيقي.
    إن الفهم وتحقيق الاستبصار يفترض إعادة البنينة.
    التعلم يقترن بالنتائج.
    الانتقال شرط التعلم الحقيقي.
    الحفظ والتطبيق الآلي للمعارف تعلم سلبي.
    الاستبصار حافز قوي، والتعزيز الخارجي عامل سلبي.
    النظرية الجشطلتية والتربية
    ساهمت نظرية التعلم في تغيير وتطوير السياسات التعليمية والتربوية في عدة دول، وذلك في النصف الأول من القرن العشرين الميلادي. تحتكم بيداغوجيا الجشطلت من مبدأ الكل قبل الجزء، الشيء الذي يعني إعادة التنظيم والبنية الداخلية لموضوع التعلم.
    لقد استفاد الديداكتيك من النظرية الجشطلتية، فأصبح التعليم يبدأ من تقديم الموضوع شموليا، فجزئيا وفق مسطرة الانتقال من الكل إلى الجزء، دون الإخلال بالبنية الداخلية، وفي نفس الوقت تحقيق الاستبصار على كل جزء على حدة.
    وهكذا فنظرية الجشطلت ساهمت بحد كبير في صياغة السيكولوجيا المعرفية، وبالخصوص سيكولوجيا حل المشكلات..."


    حيا الله أستاذتي سحر
    التعديل الأخير تم بواسطة (أ. لحسن عسيلة) ; 05-28-2013 الساعة 02:12 AM

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
جميع ما ينشر فى المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأى القائمين عليه وانما يعبر عن وجهة نظر كاتبه فقط