أستاذي خشان،
رائعة قصة سلاف الشعرية هذه، وصادقة حدّ الألم.
عُوعُو عندها المفاوض الفلسطيني، وعَوعَو عندي العراق ومحنة التفتيش الدولية،
والخراف.. هي الخراف، من قبل ومن بعد.
شكرا لجمال روحك
أستاذي خشان،
رائعة قصة سلاف الشعرية هذه، وصادقة حدّ الألم.
عُوعُو عندها المفاوض الفلسطيني، وعَوعَو عندي العراق ومحنة التفتيش الدولية،
والخراف.. هي الخراف، من قبل ومن بعد.
شكرا لجمال روحك
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات