بوركت أستاذي تعليقات هامة وقيمة
ليت أهل الرقمي يدركون قيمة هذا العلم،فكيف بأستاذ كبير مثل "كمال أبو الديب"بعد كل هذه الدراسات العديدة والمتعمقة ما زال يقف على أعتاب منهج الرقمي؟!
وقد لخص ما نحاول إرساله للعروضيين عن علم العروض الذي تبلور في منهاج الرقمي
ما أروع هذه الكلمات!
أن كل شيء في منهج الخليل يدل على منهجية محكمة، ويجلو عبقرية فريدة، ولأن لعمله أبعادا عميقة ‏مدهشة قد لا نفهمها الآن، ولكن ذلك قد لا يعود إلى اعتباطيتها بقدر ما يعود إلى قصور ملكات الاستكناه والبحث المتعمق ‏الجاد عندنا، وقصور مناهج البحث التي نتبعها، وفي كلتا الحالتين يظل الانتظار والتنقيب المتعمق لا الاتهام المتسرع أفضل ما ‏يمكن أن نقوم به إزاء مثل هذا العقل المتفرد .
ليت العروضيين يدركون منهج الخليل ويضعون أدواته في محلها المناسب!