لستُ أدري ماذا أقول في حضرةِ هذه القصائد. سأتوقف عندها طويلاً بما تحمله من نور الشِّعر والعمق الفكري والإيماني والإجتهاد في قراءة القرآن الكريم ولاقتباس الكثير من جواهره الفريدة، لتكون لقرّاء الّشّعر وقفات عند خضائص هذا النوع من الإبداع الشِّعري الفريد.. بوركت خُطاكَ أيها الشاعر المبدع والمفكِّر د. ضياء الدين الجماس