اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ((إباء العرب)) مشاهدة المشاركة
لستُ أدري ماذا أقول في حضرةِ هذه القصائد. سأتوقف عندها طويلاً بما تحمله من نور الشِّعر والعمق الفكري والإيماني والإجتهاد في قراءة القرآن الكريم ولاقتباس الكثير من جواهره الفريدة، لتكون لقرّاء الّشّعر وقفات عند خضائص هذا النوع من الإبداع الشِّعري الفريد.. بوركت خُطاكَ أيها الشاعر المبدع والمفكِّر د. ضياء الدين الجماس
أختنا وشاعرتنا الفاضلة إباء العرب حفظها الله تعالى.
أشكرك على الكلام المشجع الجميل ، أرجو وأدعو الله تعالى أن ييسر لنا ما فيه خير الناس وخدمة هذا الكتاب العزيز بما نستطيعه وما يلهمه الله تعالى لنا.
كلامك هذا صادر عن قلب طيب طاهر مؤمن.
بوركت وجزاك الله خيراً.