درستها أستاذي.. لكني ظننت جهلا أنني اعتمد شكلا واحدا كقافية في القصيدة الواحدة.

الطويل
- 3 2 3 4 3 2 3 2 2

كتبتُ ولم أكـُتبْ إليك و إنـّما
كتاب الهوى قد أمطرته رحابي
فكان مدادي الحب في نبضاته
كتبتُ على روحي بغير كتابِ
و ذلك أنّ الروح لا فرق بينها
ليفرق حِبّاً في الحشا في اللُبابِ
ولا حاجةٌ للورق يختال بينها
وبين محبيها بفصل خطابِ
و كلّ كتابٍ صادر منك وارد
وكل كتابٍ كان منك كتابي
وكل شعورٍ كان منيّ فوصله
إليك بلا ردّ الجواب جـواب