نصيحة نعتز بها يا شيخنا رحمك الله تعالى ،لأن من فقدها فقد الكثير الكثير في حياته وعيش السالمين ،، فقَدَ التنازل ودفع الشر بالخير ،،، فقد التجاهل،تجاهل السيء من الأفعال والتعامل بعكس الدنايا ، فقد ملذة الراحة النفسية والإطمئنان ،، ويبقى دائما يدور في متاهة وهو يغني كرامتي كرامتي كرامتي ,,,,,,,,,,,, لا تنازل ، وبالطبع ليست كل الأمور بين الأشقاء والأقارب والمجتمع الواحد تستحق الوقوف والمحاسبة والمعاقبة دون محاولة الإصلاح عند كل زلة لا تخلف وراءها إلا المتاعب وتوالد القطع والأنانية وبتر كل محاولات الإصلاح نسأل الله أن تكون أنفاسنا وجوارحنا صدقات علينا بالإحسان والبر حتى لا نفقد عزيزا قاطعناه مدة طويلة أو قصيرة فجأة بالموت وبعدها! كيف الحل وقد حال الموت بيننا وبينهم ، و كان الحل يسيرا لكن كبرياء النفس المريضة وقد نظنها عزة نفس لكننا لا نستطيع أحيانا توظيف كل صفة في محلها ،،، والله المستعان