اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (د. ضياء الدين الجماس) مشاهدة المشاركة
أستاذي الكريم
أنا لا أعدل منهجاً فهو صحيح ، ولكن هذه الكلمات ذات المعنى الانفعالي الإيجابي قدتكون في أي مكان من شطري البيت ولا يشترط في العجز والشاعر السليقي لا يتحكم بها ، ويتم اختيارها حسب مفرداته.
ما أقصده من تصحيح القيم الرقمية ليس بتوجه شخصي بل بحقيقة معنوية لغوية رياضية يفترضها السياق.
هي فكرة استقيتها من تصويب القيم المختبرية الناتجة مختلفة عما يمكن أن تكون حقيقتها بحساب دقيق.
ولا نقول أننا نبني المعالجة على القيم المختبرية الظاهرة ، ونحن نعلم بالدليل (معطيات أخرى) أنها قيمة وهمية ثم نبني المعالجة وفق القيم المثبة بأوراق التحليل، والبناء على ذلك قد يكون قاتلاً يودي بحياة المريض.
طالما أننا نقوم بعمل هادف علمي لغوي رياضي ، فلا مكان للتأويل فيه.
هي مجرد فكرة علمية أرجو أن تأخذ منك وقتاً للتأمل فيها علمياً ومنطقياً
ونتعلم منكم دائماً
أنا شخصياً أصبحت أكثر اطمئناناً لدقة م/ع (بمعيار واحد أو أكثر من معيار في آن واحد)
شكراً لتحملك قلة فهمي للموضوع
أخوكم ضياء الدين
حاشاك أستاذي من قلة الفهم للموضوع .

ضربت لي مثلا من الطب، وضربت لك مثلا من الهندسة.

التعدد ثراء وكل الذي أدعو له اعتبار كل طريقة مستقلة عن الأخرى.

أراك أجملت.

وأرجو أن تعيد النظر - على الأقل - لما سقته من تفصيل يجعل الأخذ بطريقتك يلغي معامل الإختلاج.

شفى الله المرضى وحفظ المباني نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

على فكرة إليك اصناف م/ع حسب تاريخ ورودها

رقم 1 - التي نعرف

رقم 2 - للأستاذة ثناء باعبار المتحرك من فئة (م)

رقم 3- د. ضياء تعديل القيم حسب المعتى

رقم 4 - إعطاء وزن أكبر للرقم 3 من ذاك الذي للرقم 2 سواء في فئة (م) أو فئة (ع)

رقم 5 - إعطاء قيمة للمقاطع تعكس حروفها يعني أعتبار ضجر = 3,5 * وملل = 3,0*

أكرر كل طريقة تنشئ سياقها وليست إحداها بالضرورة أفضل من الأخرى . والمزج بينها مثير للاضطراب . لكن الإفادة من مضمون إحداها في الأخرى
وفقا لقواعد الأخرى وارد. وفي هذا السياق توقعت أن يروق لك موضوع تعديل مؤشر التناهي حسب مضمون اقتراحك. وأرجو أن تعيد النظر فيه
فهو يحقق ما رميت إليه دون الإخلال بمعطيات م/ع، وإن يكن في إطار أقل من الذي ذهبت َإليه.


واكرر لك قولي لأستاذتي ثناء : أتمنى أن يستمر اختلافنا ففي ذلك إثراء للرقمي. ولو لم يكن الاختلاف موجودا لكان علينا افتعاله

فإنما يثرى الفكر بالتمحيص والتفاعل ولا يكون ذلك إلا في ظل التعدد الفكري. هذه كلمات ربما تبدو أكبر من الرقمي لكنها من صميم رسالته الفكرية.

وأهديك هنا موضوع المنهج واللامنهج :

https://sites.google.com/site/alaroo...ome/almanhaj-1


والله يرعاك.