اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (د. ضياء الدين الجماس) مشاهدة المشاركة
بوركت أستاذنا
نحن نشير لنتعلم
بالنسبة لكلمة (يسها) هكذا حفظناها منذ الصغر ، (التعلم في الصغر كالنقش على الحجر) ، وجاء نطقها بالألف للمشاكلة في اللفظ مع ينسى لتظهر كالسجع. وأصلها يسهو... أنا كتبتها كما تعلمت نطقها في الصغر وكتبتها بالألف الممدودة للإشارة إلى أصلها الواوي ( على خلاف ينسى) وحللت سبب نطقها بالألف للمشاكلة... ( سها يسهو).
هل تجوز المشاكلة في اللفظ أم لا؟
وقل ربِّ زدني علماً...
جزاكم الله خيراً

هنا ثلاثة أمور استاذي

1- التعلم منذ الصغر

2- المشاركة في اللفظ

3- مرجعية القاموس والشعر العربي.

هل يجوز اعتماد العامية التي يتم تعلمها منذ الصغر مرجعية ؟ وإن جاز فلأي حد ؟

يعني لو كنت مدرسا للفصحى في صف يجمع عربا من بقاع شتى اختلف حفظهم منذ الصغر للفعل واختلفوا حول يسها ويسهو فماذا تقرر ؟

أما حول المشاركة في اللفظ فهل يعتد به مرجعية في تعليم الفصحى وإلى أي حد؟

وفي حال تباينت الاعتبارات الثلاثة أعلاه فما المخرج.

يرعاك الله.